عندما يقول الرجل لحبيبته كلمه أحبك تحدث المواقف التاليه
1-أن تبادله المرأه الكلمة ذاتها وتقول له أنا أيضاً أحبك هذا إن لم تزد في الالفاظ وما الى ذلك.
فهي إمرأه متسرعه لا تعرف كيف تخفي مشاعرها تجاه من تحب، ولاتعرف كيف تذيق حبيبها عذاب الحب ولا تدرك أثر التمنع على إصرار الرجل الى الوصول لمبتغاه وهو الحب العذري الصادق
2- أن تدعي عدم السماع لما قال وتتجاهل الوضع كلياً وتقوم بتغيير موضوع النقاش وقد تطلب أشياء سخيفة لا لشيء إنما للخروج من مأزق هذه العباره.
فهي بذلك تدعي عدم الإهتمام لكنها تبطن السرور والفرحه العارمه بهذه العباره التي طالماً إنتظرتها.
3- أن تغضب ويتجهم وجهها وتخبر من أمامها الذي يكون في هذه الحاله الرجل بأنه تجاوز حدود اللباقة المتعارف عليها والأداب العامه.
ففي هذه الحاله كان الله بعون هذا الرجل الذي سيكون في موقف لا يحسد عليه.
4- أن تخجل وتحمر وجنتيها وترتعش يداها من هول المفاجأه التي كانت تتمناها لكن لم تستطع تحملها وقد تدمع عيناها من ذلك.
فهي بذلك إمرأه رقيقه المشاعر حساسه الى أبعد الحدود تملك من العاطفه الشيء الكثير.
5- أن تقوم وتنصرف بدون أدني كلمه وتتجاهل مناداتك لها وأسفك الذي سيصدر منك في هذه اللحظه ، لكنها ستكون تبتسم من حيث لا تراها، فلا تخف في هذه اللحظه وأعلم بانها تماماً تبادلك نفس الشعور.
6- أن تستصغر منك هذه العباره وتخبرك بأنك ما زلت صغيراً على كلام الحب والعشاق، ففي هذه اللحظه ليس أمامك سوى الإعتذار فهو خير وسيله لعلاج تسرعك الذي قمت به.
7- أن تنال صفعه لا بأس بها من الفتاه التي أخبرتها بحبك لها، لكن هذه الموقف غير متصور الا في حالات لا مجال فيها لإعطاءك عذر لها فقد تكون قد رأيتها للمره الأولى وما الى ذلك فهنا ليس عليك سوى التزود بكيفه واساليب مصارحه الحبيب بالحب والتوقيت المناسب لذلك.
8- أن تقول له شكراً فهي بذلك لا تحسن إنتقاء الألفاظ المناسبه لكل موقف على حدى ولا عيب عليها في ذلك فقد تكون فتاه بمنتهى البراءه الذين نسمع عنهم في هذا الزمان ولا نراهم.
9- أن تقول لك بانني لست كما تظن فهي بذلك تعرب لك عن أسفها وتخبرك بأنها لا تقبل أن توصف بوصف حبيبه بل زميله وما الى ذلك.
ففي هذه اللحظه عليك التأكد من مشاعر من تحب والا تكون تلك المشاعر من طرف واحد هو أنت وحدك.
10- أن تعرب عن خوفها من هذه العباره وبأنها وسيله لتحقيق غايه ليس أكثر من ذلك.
فذلك نابع من تخوفها من خيانه الرجل التي إعتادت عليها وتخشى الدخول في تجارب فاشله ولا لوم عليها في هذه الحاله لأن الرجل يملك سجل حافل بالخيانات
..........................
1-أن تبادله المرأه الكلمة ذاتها وتقول له أنا أيضاً أحبك هذا إن لم تزد في الالفاظ وما الى ذلك.
فهي إمرأه متسرعه لا تعرف كيف تخفي مشاعرها تجاه من تحب، ولاتعرف كيف تذيق حبيبها عذاب الحب ولا تدرك أثر التمنع على إصرار الرجل الى الوصول لمبتغاه وهو الحب العذري الصادق
2- أن تدعي عدم السماع لما قال وتتجاهل الوضع كلياً وتقوم بتغيير موضوع النقاش وقد تطلب أشياء سخيفة لا لشيء إنما للخروج من مأزق هذه العباره.
فهي بذلك تدعي عدم الإهتمام لكنها تبطن السرور والفرحه العارمه بهذه العباره التي طالماً إنتظرتها.
3- أن تغضب ويتجهم وجهها وتخبر من أمامها الذي يكون في هذه الحاله الرجل بأنه تجاوز حدود اللباقة المتعارف عليها والأداب العامه.
ففي هذه الحاله كان الله بعون هذا الرجل الذي سيكون في موقف لا يحسد عليه.
4- أن تخجل وتحمر وجنتيها وترتعش يداها من هول المفاجأه التي كانت تتمناها لكن لم تستطع تحملها وقد تدمع عيناها من ذلك.
فهي بذلك إمرأه رقيقه المشاعر حساسه الى أبعد الحدود تملك من العاطفه الشيء الكثير.
5- أن تقوم وتنصرف بدون أدني كلمه وتتجاهل مناداتك لها وأسفك الذي سيصدر منك في هذه اللحظه ، لكنها ستكون تبتسم من حيث لا تراها، فلا تخف في هذه اللحظه وأعلم بانها تماماً تبادلك نفس الشعور.
6- أن تستصغر منك هذه العباره وتخبرك بأنك ما زلت صغيراً على كلام الحب والعشاق، ففي هذه اللحظه ليس أمامك سوى الإعتذار فهو خير وسيله لعلاج تسرعك الذي قمت به.
7- أن تنال صفعه لا بأس بها من الفتاه التي أخبرتها بحبك لها، لكن هذه الموقف غير متصور الا في حالات لا مجال فيها لإعطاءك عذر لها فقد تكون قد رأيتها للمره الأولى وما الى ذلك فهنا ليس عليك سوى التزود بكيفه واساليب مصارحه الحبيب بالحب والتوقيت المناسب لذلك.
8- أن تقول له شكراً فهي بذلك لا تحسن إنتقاء الألفاظ المناسبه لكل موقف على حدى ولا عيب عليها في ذلك فقد تكون فتاه بمنتهى البراءه الذين نسمع عنهم في هذا الزمان ولا نراهم.
9- أن تقول لك بانني لست كما تظن فهي بذلك تعرب لك عن أسفها وتخبرك بأنها لا تقبل أن توصف بوصف حبيبه بل زميله وما الى ذلك.
ففي هذه اللحظه عليك التأكد من مشاعر من تحب والا تكون تلك المشاعر من طرف واحد هو أنت وحدك.
10- أن تعرب عن خوفها من هذه العباره وبأنها وسيله لتحقيق غايه ليس أكثر من ذلك.
فذلك نابع من تخوفها من خيانه الرجل التي إعتادت عليها وتخشى الدخول في تجارب فاشله ولا لوم عليها في هذه الحاله لأن الرجل يملك سجل حافل بالخيانات
..........................
